الخميس، 31 يناير 2013

جبل صبر ..... Mount Sber




جبل صبر ثاني اعلي الجبال في اليمن والجزيرة العربية بعد جبل النبي شعيب، إذ يبلغ ارتفاعه (3070م) عن سطح البحر، ويبلغ ارتفاعه من مدينة تعز إلى قمته في حصن العروس (1500م)، ويدخل ضمن المرتفعات الجنوبيه وهو جبل استوطنه الإنسان منذ قديم الزمان وعمر مدرجاته ذات التربة الخصبة ،فقد ذكره لسان اليمن الهمداني بانه حصن منيع، ويصفه ابن المجاور بانه جبل مدور كثير الخيرات والفواكه والأخشاب وفيه العديد من القرى والحصون، كما أن له أهمية استراتيجية عبر التاريخ، أذ أشارت المصادر التاريخية إلى أن الأمير اسعد بن أبي الفتوح بن الوليد الحميري كان متواليا عليه أثناء حكم الدوله الصليحية 514 هـ / 1120، وتولى بعده شئون جبل صبر منصور بن المفضل إلى أن توفي سنة 558 هـ / 1162 م، ويبقى الحصن في أيدي ملوك الدولة الزريعية إلى أن استولى عليه توازن شاه الأيوبي مع عدة حصون أخرى في المنطقة، وذلك عام 569 هـ ـ / 1173 م، ثم سيطر عليه الرسوليون من بعدهم سلاطين الدوله الطاهريه، وفي الفتح العثماني الول لليمن استولى اويس باشا على مدينة تعز وما حولها من الحصون بما في ذلك جبل صبر. ينقسم جبل صبر اليوم إلى ثلاث مديريات هي : مديرية صبر الموادم، ومديرية المسراخ، ومديرية مشرعة وحدنان، وتضم كل مديريه عدداً من القرى ذات المناضر الطبيعية الخلابة التي تسر الناظرين. يمثل جبل صبر اليوم مقصدا سياحيا رائعا لكل زائر بما يحتويه من مدرجات في منحدرات الجبل تحيط بها بساتين وفيرة الخيرات، ومن حولها عيون الماء والينابيع والينابيع، بالإضافه إلى تنوع الفواكه التي تزرع، والبيوت الجميلة التي تبدو في الممساء للناضرين لها من مدينة تعز وكأنها وميض النجوم، فظلا عن بعض المزارات الدينة 'كمسجد أصحاب الكهف في قرية المعقاب، ومسجد الشعره في قرية العارضة أسفل قلعة العروس، إلى جانب المقابر الصخرية في قرية المحراق، والمياه المعدنية في الحمام الطبيعي في قرية المرازح، كما يوج على المطلات العلياء من جبل صبر منتزهات حديثة ذات خدمات سياحية راقيه كمنتزه الشيخ زايد وغيره من المنتزهات المطلة على مناظر ساحرة وفريدة لمدينة تعز.



en


Mount Sber second highest mountain in Yemen and the Arabian Peninsula after Mount Prophet Shuaib, with a high (3070 m) above sea level, and a height from the city of Taiz to peak at Fort bride (1500 m), and falls within the Southern Highlands, a mountain settled by humans since ancient times and the age of runways with fertile soil, has said the San Yemen Hamdani as impregnable, and is described by Ibn adjacent as Mount Rounded many good things and fruits, wood and where many villages and forts, also has a strategic importance through history, recalling the historical sources that Prince Asad ibn Abi Fotouh bin Alwaleed Humairi was Mtuwalia upon during the rule of the Sulayhid 514 e / 1120, and took over after the affairs of Mount Sber Mansour bin preferred that he died in 558 AH / 1162 AD, and remains fort in the hands of the kings of the state Alzerieih that seized him balance Shah Ayoubi with several fortresses other in the region, and that in 569 AH / 1173 AD, then dominated by Alrcolion after them Sultans of Tahirids In the Ottoman conquest ALWIL Yemen Laois Pasha took over and around the city of Taiz forts including Mount Sber. Mount divided today Sber to three directorates: Directorate Sber Moadm, and Directorate Almsrakh, and the Directorate of lawmaker and Hdnan, and all directors includes a number of villages with scenic Almanadhar beholders. Represents Mount Sber day tourist destination fantastic every visitor including addition of terraces on the slopes of the mountain surrounded by orchards and abundant goods, and around the eyes water, springs and springs, as well as the diversity of fruits that are grown, and beautiful homes that look in Almmads for Nadharan her from the city of Taiz, like flashing star , Fezla some shrines religiously-'mosque owners cave in the village of Almakab, mosque hair in the village bar below the Castle bride, along with rock tombs in the village المحراق, and mineral water in the bathroom natural in the village Alemrazh, also draws on Almtalat perches from Mount Sber Recreation modern upscale tourist service of Sheikh Zayed Kmentzh and other parks overlooking the charming and unique views of the city of Taiz.

قلعة القاهرة-taiz yemen

يذكر ان قلعة القاهرة كانت تسمى حصن تعز وبعد الاحتلال العثماني لليمن اطلقوا اسم تعز على المدينة. إلى ان جاء حكم الإمام المطهر بن شرف الدين وغير اسم القلعة إلى قلعة القاهرة.
تاريخ القلعة

بالعودة إلى المراجع التاريخية لهذه القلعة فإن ما وجد عن تاريخ هذه القلعة ينحصر في مجموعة من النقوش وعدد من الشواهد الأثرية التي تم العثور عليها في القلعة وعدد من المواقع القريبة منها، وهي شواهد تتضمن تماثيل فخارية ورخامية ومباخر يعود تاريخها إلى الحقبة القتبانية، ومذابح من الحجر الكلسي وبقايا أحجار عليها كتابات بالخط المسند وأخرى باللغة الآرامية السامية التي يرجع تاريخها إلى القرن العاشر قبل الميلاد إضافة إلى بعض النقوش التي ذكر فيها الملك كرب آل وتر، في القرن الثالث الميلادي، كذلك وجدت فصوص من العقيق وخاتم يحمل عنقود من العنب ونقش موجود في الباب الرئيسي للقلعة مكون من ستة أحرف حور منها أربعة حروف بالخط العربي والحرفان الآخران ما زالا على حالهما بالحرف الآرامي. وكل هذه الشواهد والمعطيات التاريخية ترجع تاريخ القلعة إلى عصور ما قبل الإسلام.

غير أن حديث التاريخ يظل بعيدا عن قلعة القاهرة حتى قيام الدولة الصليحية قبل نهاية العقد الثالث من القرن الخامس الهجري وتحديدا في 439-532هـ، الموافق لـ1045-1138 عندما بادر السلطان عبد الله بن محمد الصليحي شقيق الملك -المؤسس- ببناء قلعة القاهرة وأقر ذلك المكرم احمد بن علي الصليحي عند توليه الحصن ثم جاء آخوه أبو الفتوح بن الوليد الحميري ليتولى قيادة الحصن باعتباره موقعا شديد الأهمية.

رافق ذلك استيطان وتجمعات سكنية لذوي المصالح في سفوح الحصن من مختلف الجهات ليصبح الحصن مقراً للملوك الذين بنوا فيه عددا من القصور لسكناهم وعائلاتهم وتارة كان بعض مباني القلعة يمثل سجونا للمعارضين للحاكم. وهكذا تمشيا مع حركة النهضة العمرانية التي شهدتها المدينة خلال الحقبة الصليحية والحقبة الأيوبية ثم الحقبة الرسولية والطاهرية. والملموس أن الحصن لعب أبرز الأدوار في نشأة وبناء مدينة تعز حتى بدايات الحقبة الرسولية. وإذا كان السبق في بناء الحصن للسلطان عبد الله محمد الصليحي فقد كان السبق أيضا للأيوبيين في بناء المدينة عندما وصل شمس الدولة توران شاه أخو الناصر صلاح الدين الأيوبي إلى اليمن سنة 569هـ الموافق 1173م ويتخذها عاصمة لملكه، لكنه لم يلبث أن غادر بعد ثلاثة أعوام ليحل مكانه أخوه سيف الإسلام طغتكين الذي شرع في بناء أول المدارس في تعز ثم انتقال المدينة نهائيا إلى بني رسول عام 626هـ، حتى أن الملك المظفر يوسف بن عمر خطى خطوته الأولى في اتخاذها عاصمة لدولته التي وصلت إلى عز ازدهارها وقوة سلطانها ليمتد نفوذها إلى أرض الحجاز. وقد وصفها المؤرخون والرحالة بأنها قلعة عظيمة وجميلة من قلاع اليمن وأبراج شاهقة آية في الجمال والقوة، منهم ابن بطوطة وياقوت الحموي وادوار فيكودي والكابتن الهولندي بترمان وغيرهم الكثير من الرحالة والمؤرخين القدماء.
تكوينات القلعة
حديقة قلعة القاهرة بمدينة تعز

تتكون قلعة القاهرة من فهي جزءان:

    الجزء الأول ويسمى "العدينة" ويضم حدائق معلقة على هيئة مدرجات شيدت في المنحدر الجبلي وسداً مائياً وأحواضاً نحتت وشيدت في إحدى واجهات الجبل فضلاً عن القصور التي تتناثر في أرجائه محاطة بالأبراج والمنتزهات. وفي هذا الجزء توجد أربعة قصور هي دار الأدب. دار الشجرة. دار العدل. دار الإمارة والأخير كان خاصاً بالملك إلى قصر الضيافة وهو خاص باستقبال الضيوف ناهيك عن الأنفاق التي تربط القصور بالخارج بأنفاق وممرات سرية.

    الجزء الثاني للقلعة “منطقة المغربة” عدد من القصور وأبراج الحراسة ومخازن الحبوب وخزانات المياه. أما سور القلعة فيعد أحد الشواهد التاريخية المهمة على تاريخ مدينة تعز إذ شيد قديما ليحوي كل أحياء المدينة القديمة التي يعتقد أنها تأسست في عهد الدولة الصليحية (القرن السادس الهجري الثاني عشر الميلادي) وقد شيد بطريقة هندسية بالغة التعقيد بارتفاع 120مترا وبسمك أربعة أمتار محتويا على وحدات الخدم وغرف حراسة ما يزال بعضها باقياً حتى اليوم.

أما سور القلعة فقد تواصل مع سور تعز القديمة والذي كان له أربعة أبواب رئيسة وهي: الباب الكبير، باب الشيخ موسى، باب المداجر، وباب النصر. وفوق كل باب برج مخصص لحراس المدينة. كما يوجد تحت البوابة الرئيسية للقلعة من جهة الجنوب منطقة "المؤيد" وتتكون من مدرسة بناها المؤيد في عام 702هـ، وقبة صغيرة وبركة وبقايا متنزه الملك المؤيد، ولم يبق من المدرسة سوى "صرحة" صغيرة، أما المنتزه فما زال باقيا بصورة أوضح حتى اليوم


en
>
The Cairo Citadel was called Fort Taiz, after the Ottoman occupation of Yemen fired name Taiz city. Came to be rule of Imam cleanser bin Sharaf al-Din is the name of the castle to the Cairo Citadel.History of the castle
Return to historical references to the castle, what he found about the history of this castle is confined in a range of patterns and a number of archaeological evidence found in the castle and a number of nearby ones, which evidence includes statues, pottery, marble and censers dating back to the era Alqtabanih, and altars of stone limestone and remnants of stone inscriptions in bold Missned and other Aramaic Semitism dating back to the tenth century BC as well as some inscriptions in which it was King Corp. each chord, in the third century AD, also found cloves agate ring carries a cluster of grapes and engraving is in the door The main component of the castle of the six characters Hur four letters in Arabic calligraphy and the other two letters are still intact with the letter Aramaic. All these historical evidence and data history of the castle due to the pre-Islam.
However, the recent history remains away from the Cairo Citadel until do Sulayhid state before the end of the third decade of the fifth century AH and specifically in the 439-532 H, corresponding to 1045-1138, when Bader Sultan Abdullah bin Mohammad Asalhristi brother King - Founder - building the Cairo Citadel and acknowledged that the Venerable Ahmed bin Ali Asalhristi when he took the fort then came his brother Abul Fotouh bin Walid Humairi to lead the fort as a very important site.
Accompanied colonization and residential communities for people with interests in the foothills of the fort from various quarters to become the fortress headquarters of the kings who built a number of palaces for their homes and their families and sometimes some of the fort's buildings represents prisons for opponents of the governor. Thus, in line with the movement of the construction boom in the city over the era Sulayhid and Ayyubid era then the apostolic era and Tahirids. And concrete fort played prominent roles in the genesis and building the city of Taiz until the beginnings of the apostolic era. If the lead in building the fort of Sultan Abdullah Mohammed Asalhristi was pioneered also أيوبيين in building the city when he arrived sun state Turan Shah's brother Nasser Saladin to Yemen Year 569 AH 1173 AD and taken the capital of his kingdom, but he was soon left after three years to replace him his brother Saif al-Islam Tgtekin who initiated the construction of the first schools in Taiz and then move the city permanently to a brown messenger in 626 AH, so that the King Muzaffar Yusuf ibn Umar footsteps first step to take in the capital of the state which reached Ezz prosperity and strength of its power to extend its influence to the land of Hijaz. It was described by historians and travelers as a great and beautiful castle from Yemen castles and high-rise towers verse in beauty and strength, including Ibn Battuta, Sapphire Hamwi and Edward Vicoda Captain Dutch Petrman and others a lot of travelers and ancient historians.Configurations castleCairo Citadel Park in Taiz
Cairo Citadel consists of are two parts:

    
The first part is called "العدينة" and has hanging gardens on the terraces built on the mountain slope and water dams, ponds carved and constructed in a facet of the mountain as well as shortcomings that are scattered throughout the property is surrounded by towers and parks. In this section there are four palaces are Dar literature. Tree house. Courthouse. House emirate and the latter was a special king to the hostel, a special reception guests not to mention tunnels connecting palaces abroad tunnels and secret passages.

    
The second part of the castle "area Moroccanisation" a number of deficiencies, guard towers and grain stores and water tanks. The castle wall shall be deemed a historical evidence task history of the city of Taiz since built an old, each containing neighborhoods ancient city believed to be founded in the reign of Sulayhid state (sixth century AH second century AD) has been constructed in a way engineering extremely complex, up 120 meters and a thickness of four meters containing units servants and guard rooms some still intact even today.
The castle wall has continued with the old fence Taiz, which had four main sections: the big door, the door of Sheikh Musa, Door Madager, and the door of victory. Above all, the door guards tower dedicated to the city. There is also under the main gate of the castle from the south zone "pro" and consisting of a school built by pro in 702 AH, and a small dome and a pond and the remains of a park king pro, was left of the school only "edifice" small, but the park still persists more clearly even today